أنهى م. حجازي دراسة المراحل الأساسية والثانوية في مدارس مدينة غزة
أنهى م. حجازي دراسة المراحل الأساسية والثانوية في مدارس مدينة غزة، قبل الانتقال إلى جمهورية مصر العربية، لإتمام درجة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية، والتي حصل عليها عام 1983، حصل عام 2012؛ على شهادة البكالوريوس في أصول الدين من الجامعة الإسلامية.
شهدت مدينة غزة في عهد المهندس مكي طفرة في المشاريع التطويرية
شهدت مدينة غزة في عهد المهندس مكي طفرة في المشاريع التطويرية، والخدمات المقدمة إلى المواطنين، رغم اشتداد الحصار وتفاقم الأزمات في قطاع غزة. وتمكن المجلس البلدي في عهده من تفكيك الأزمة التي كانت تعصف بكل مرافق البلدية وخدماتها خلال العامين الأولين
تخرج د. أبو رمضان من كلية الطب في جامعة عين شمس بالقاهرة في عام 1990
تخرج د. أبو رمضان من كلية الطب في جامعة عين شمس بالقاهرة في عام 1990، وأصبح عضوا في الكلية الملكية للجراحين في أدنبرة وعضوا في الكلية الملكية لأطباء العيون في المملكة المتحدة عام 1990.وانتخب رئيسًا لرابطة السلطة المحلية الفلسطينية في العام 2006، إضافة إلى انتخابه بعد ذلك رئيسًا لمجلس إدارة مصلحة مياه بلديات الساحل.
شارك الشوا في مؤتمر مدريد للسلام كمستشار في عام 1992
شارك الشوا في مؤتمر مدريد للسلام كمستشار في عام 1992، وانتخب رئيساً للاتحاد الفلسطيني للسلطات المحلية والذي تأسس بتاريخ 5 شباط/ فبراير 1998، كما انتخب نائباً لرئيس منظمة المدن المتحدة في مدينة "ليـل" الفرنسية في حزيران/ يونيو عام 1998.
انتخب رئيساً للاتحاد الفلسطيني للسلطات المحلية والذي تأسس بتاريخ 5 شباط/ فبراير 1998
شارك الشوا في مؤتمر مدريد للسلام كمستشار في عام 1992، وانتخب رئيساً للاتحاد الفلسطيني للسلطات المحلية والذي تأسس بتاريخ 5 شباط/ فبراير 1998، كما انتخب نائباً لرئيس منظمة المدن المتحدة في مدينة "ليـل" الفرنسية في حزيران/ يونيو عام 1998.
راغب إبراهيم العلمي، ولد في مدينة غزة عام 1903، وأكمل تعليمه في المعهد الزراعي بالقدس المحتلة، وبدأ عمله كمدير لبنك زراعي، وأنشأ شركة استيراد وتصدير للمواد الخام. وكان أول عضو مجلس تشريعي عام 1959 في غزة، وعضواً في الاتحاد القومي الفلسطيني عام 1958، وكان عضواً في لجنة المؤازرة.
مثل راغب العلمي بلدية غزة في الضفة الغربية عام 1966، خلال المؤتمر الفلسطيني الثالث، وتم انتخابه كعضو في مجلس بلدية غزة أواخر الأربعينات وأوائل الخمسينات، وعينه نائب الاحتلال الإسرائيلي رئيساً لبلدية غزة سنة 1965، في وقت كانت فيه السلطات الحاكمة تستبدل شخص رئيس البلدية طبقا لاعتبارتها وتبقي المجالس البلدية لمدينة غزة على ما هي عليه.
توفي منير الريس في العاشر من آذار/ مارس عام 1974 وشيع إلى مثواه الأخير في مدينة غزة.
أصدر الحاكم العام لقطاع غزة، في 15/12/1954، قرارا بتشكيل مجلس بلدي، على أن يكون أ. منير محمد الريس قائما بأعمال الرئيس (حيث كان نائبا للرئيس) وفي 5/3/1956 تولى منير الريس رئاسة البلدية، وإثر العدوان الثلاثي الغاشم في 24/11/1956 عزلته سلطات الاحتلال وعينته نائبًا للرئيس، ثم قامت باعتقاله لمدة 56 يوما، أثر رفضه التعاون مع الاحتلال. وبعد انسحاب الاحتلال تم تعيين منير الريس رئيسا للبلدية من جديد في 23/9/1957، استمر في هذا المنصب حتى عام 1966.
ولد عمر صوان عام 1878، وتلقى العلم في الأزهر، كما تعلم الحقوق في استانبول وعمل قاضياً في اليمن، وهناك انتدب عضواً في مجلس المبعوثان العثماني مندوباً عن اليمن، رغم احتجاج الإمام لكونه غير يمني، وعاد إلى مسقط رأسه في أوائل عهد الانتداب، حيث عمل قاضي صلح في غزة، المجدل، يافا والرملة. وتوفي القاضي الشيخ عمر صوان رحمه الله في عام 1958.
وفي عهد الإدارة المصرية، تم اختياره ليكون رئيساً لبلدية غزة عام 1952، وفي العام التالي أعفي من منصبه حين اتجهت الحكومة المصرية للقضاء على الإخوان المسلمين، حيث كان من زعمائهم في غزة وظل متعاطفاً معهم دون أن يغير مبادئه بتغير سياسة الدولة.
سس سنة 1961م بنك فلسطين في غزة. وأدى فريضة الحج في سنة 1964. وتوفي عن عمر ناهز الثمانية والثمانين عامًا.
عبد الرزاق قليبو، عُين رئيسًا لبلدية غزة، في عهد الإدارة المصرية من أواخر العهد الملكي إلى أوائل العهد الجمهوري، وكان موظفاً مرموقاً في دائرة المالية في القدس. عينته مدرسة صهيون للذكور مدرساً للغة التركية في أوقات فراغه بعد أن أصبح تدريس اللغة التركية إلزامياً في جميع المدارس الخاصة. وفي عام 1920 عين مفتشاً للمالية، قبل أن يعين بعد عام قائمقام لقضاء بئر السبع، ثم نقل إلى غزة، فالرملة، فعكا، فبئر السبع ثانية. استمر قليبو في عمله إلى نهاية الانتداب، وعند وقوع النكبة سنة 1948 لجأ إلى غزة. وفي أواخر العهد الملكي في مصر عين رئيساً للبلدية، واستمر في منصبه مدة سنتين تقريباً إلى أن استقال من جميع الوظائف العامة إلى أوائل العهد الجمهوري.
لد رشدي سعيد الشوا في مدينة غزة، تعلم القانون في استانبول، وانتمى إلى الجماعات السرية ضد الحكم التركي، فهو من أبرز الرؤساء في عهد الانتداب البريطاني، وتم اعتقاله ونفيه خارج البلاد في الإضراب عام 1936 مع عدد من الزعماء أمثال: حمدي الحسيني، عاصم بسيسو، موسى الصوراني، فهمي الحسيني.
وعين الحاج عادل الشوا رئيساً لبلدية غزة في 28 يناير/ كانون ثاني 1939، خلفه السيد/ رشدي الشوا في 29 يناير/ كانون ثاني 1939 رئيساً للبلدية معيناً من المندوب السامي البريطاني، على اثر اعتقال السيد/ فهمي الحسيني ونفيه إلى صرفند. كما تم تعيين السيد/ محمد طاهر الريس نائباً للرئيس مع استمرار بقية الأعضاء السابقين في أماكنهم. وفي هذه الفترة، تضاعفت إيرادات المجلس البلدي حتى وصلت عام 1942 إلى 23997 جنيهاً فلسطينياً، أما مصروفاته فقد بلغت 26510 جنيهاً فلسطينياً. وانتخب رشدي الشوا رئيس بلدية غزة أكثر من مرة واحدة، وقد خدم اربع دورات, وعندما غادرت القوات البريطانية فلسطين في 15 مايو/ أيار 1948، انتخب الشوا أيضا عمدة (محافظ) لغزة.
ولد فهمي بيك الحسيني في مدينة غزة، سنة 1886، وتعلم القانون في استانبول عاصمة الخلافة العثمانية، وعاد بعد التخرج إلى غزة، وعين عضواً في محكمة الأراضي بمدينة نابلس، ثم عمل مدعياً عاماً ثم استقال، وعمل في المحاماة وعين حاكم صلح في نابلس، ثم عضواً في المحكمة المركزية للواء الشمالي قبل تقديم استقالته، وعودته إلى المحاماة.
ولم يقتصر عمل الحسيني على مزاولة المحاماة، بل أصدر مجلة الحقوق في الأول من كانون الأول/ ديسمبر عام 1923 وكان رئيسًا لتحريرها، كما أصدر جريدة صوت الحق في 6 تشرين الأول/ أكتوبر عام 1927. ونجح أثناء عمله في المحاماة والصحافة في 5/5/1928، في تولي رئاسة بلدية غزة، ومعه 11 عضواً، وكانت تلك المرة الأولى التي يتم فيها تعيين رئيس بلدية بالانتخاب.
هو عمر أحمد عباس الصوراني، من مدينة غزة، منسوبة إلى صوران، وهي قرية في قضاء حماة تبعد عنها نحو ساعتين من جهة الشمال، سكن تلك القرية طائفة من الأكراد والأيوبية. وجاء أحمد الصوراني، (والد عمر الصوراني)، من قريته إلى غزة، في أواخر القرن الثاني عشر الهجري، وتوطن فيها، وعمل أول أمره في التجارة والزراعة، ثم عين عضواً في مجلس بلدية غزة، وعضواً في مجلس الإدارة.
وفي 3 سبتمبر/ أيلول عام 1925، بعث نائب حاكم المقاطعة الجنوبية برسالة إلى السيد عمر الصوراني رئيس بلدية غزة بالإنابة، جاء فيها: "أبقيكم في وظيفتكم الحالية كنائب لرئيس البلدية". وفي بداية عام 1928، قام اللواء الجنوبي بإجراء تعديل على مجلس البلدية، وأصبح الصوراني رئيساً لبلدية غزة، وفي نهاية العام ذاته، تم تشكيل المجلس البلدي بالانتخاب ولأول مرة، حيث أصبح السيد فهمي الحسيني رئيساً للبلدية.
لحاج محمد بن سليمان بن إبراهيم أبو خضرة، اختارته حكومة الانتداب البريطاني ليكون رئيسًا للمجلس البلدي لمدينة غزة، وذلك في عام 1918، ثم عمل قائم مقام فيها.
وبعد الاحتلال تولى محمد أبو خضرة رئاسة البلدية بأمر من الحاكم العسكري لمدة ثلاث سنوات، وكان يمثل طراز الموظف العربي الأبي، فترك سيرة محمودة، وبعد أن انتهى من عمله الحكومي، اشتغل بالسياسة الوطنية وكان من أركان حزب الإصلاح الذي كان عميده آنذاك الدكتور حسين فخري الخالدي.
أحد أعيان مدينة غزة، وعضو مجلس إدارة، ورئيس مجلس البلدية في أواخر العهد العثماني. ولد في مدينة غزة عام 1868، وتوفي عام 1930، وهو سعيد بن محمد أبو علي بن خليل الشوا، عمل في التجارة، بعد أن أنهى دراسته الابتدائية، وتعامل مع أهل القرى واجتهد في تكوين ثروة خاصة لنفسه.
ين سنة 1904 عضواً في مجلس الإدارة مكان والده، ثم عين رئيساً لمجلس بلدية غزة سنة 1906 وبقى فيها عشرة أعوام ونيف حتى جاء الاحتلال البريطاني. وكان سعيد أفندي مقرباً من جمال باشا خلال الحرب العالمية الأولى لما أسداه للجيش العثماني من خدمات كثيرة عند تراجع الجيش عن قناة السويس.